A SIMPLE KEY FOR تحديات الثورة الصناعية الرابعة UNVEILED

A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled

A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled

Blog Article



إبراهيم المبيضين أكد تقرير حالة البلاد الصادر أخيرا أنه رغم الفوائد الكبيرة والتسهيلات والتحسينات التي تقدمها تطبيقات ومفاهيم الثورة الصناعية الرابعة في حياة المجتمعات والاقتصادات، إلا أن هنالك مجموعة من السلبيات التي ترافق دخول هذه الأدوات التي يجب التنبه إليها مسبقا ومواجهتها لرفع القيمة المضافة وتقليل الآثار السلبية خصوصا في البلدان النامية والاقتصادات التي تعاني من تحديات كثيرة مثل الاقتصاد الاردني.

التعاون مع الشركات التقنية لتبني حلول مبتكرة يمكن أن يساعد الشركات التقليدية على الصمود.

كانت الحياة قبل الصوره الصناعيه حياة بدائيه وحياة متشابهه تقريباً في كل العالم ولاسيما انها كانت مختلفة كل الاختلاف عن حياتنا الحاليه ولا يغفل علينا ان كما احدثت الثورات الصناعيه الثلاث تغييرات عديدة وكبيرة في حياة الانسان تجسدت بتطور الحياة الزراعية ” البدائية ” التي استمرت الى عشرات الاف السنين الى حياة جديدة متطورة تجتاح فيها التكنولوجيا ولها دور كبير في نظامها، تنطلق الثوره الصناعيه الرابعه مع الامكانيات الا محدوده للتوصل الى المعرفه الحقيقه ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، الطباعة ثلاثية الابعاد، واخيراً وليس اخراً تكنولوجيا النانو وغيرها العديد والعديد التي لايسعنا المجال لذكره.

< تكنولوجيا الروبوتيك المتقدمة: السيارات الذاتية القيادة، والروبوتات المترابطة للصناعة، والحساسات المعيارية المتكاملة والمترابطة المتحكم فيها من الإنترنت.

التسريبات قد تكشف معلومات حساسة يمكن أن تُستخدم للإضرار بسمعة الأفراد أو ابتزازهم.

تكمن أهم تحديات الثورة الرابعة في أن هذا التوجه ينتشر في العالم حاليا بسرعة وله تأثير اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياسي لم تشهده البشرية من قبل، ويقدّم في الوقت نفسه فرصة ممكنة الاغتنام من قبل الدول العربية يجب ألا تفوتها كما حدث في الثورات السابقة.

المركبات ذاتية القيادة والتطبيقات الذكية لتوصيل البضائع غيّرت مشهد النقل تمامًا.

وضعت العديد من الدول “رؤية”، وخططاً ومبادرات لتنفيذها، فمعظم الاقتصادات المتقدمة في العالم مثل الولايات المتحدة وألمانيا واليابان تسعى إلى تنفيذ استراتيجيات لتطوير الثورة الصناعية الرابعة لديها، وذلك الإمارات بالاستناد إلى تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص.

اليوم

ويتوقف ذلك على اربعه ابعاد منها الاول ،البعد التكنولوجي:حيث إن التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي،والروبوتات ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، وإنترنت الأشياء سيضغط على الشركات من أجل التشغيل الآلي وان تبقى ذات تنافسية مع ضغوط التكلفة مما سيؤدي الى تقليص كبير في عدد العمال "التقليديين" و إعادة تعيين مجموعة كبيرة من الوظائف الاخري.

•التعلم المتعمق للآلة والأشكال الجديدة للذكاء الاصطناعي.

تعتمد عليها الشركات في عملياتها اليومية وهي أجدى مخاطر الثورة الصناعية الرابعة.

وهو الامر الذي قد يتم داخل مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتعليمية ،وتحسين فرص التعليم المستمر لمواكبة حجم التغير في العرض والطلب على الوظائف والمهارات ،وبخاصة تنمية مهارات التشبيك والتعاون والقيادة والنجاح في التاثير في الاخرين .

ويمكننا اعتبار أي ابتكار لم يكن موجوداً خلال الثورة الصناعية الثالثة هو مما يصنف تحت إطار الثورة الصناعية نور الامارات الرابعة مثل التعديل الجيني والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمواد الجديدة ، بالإضافة لتقنيات تخزين البيانات وتحويل الأموال مثل البلوكتشين.

Report this page